The المرأة Diaries
The المرأة Diaries
Blog Article
طالبات مدرسة في الهند يشمل تعليم الإناث مجالات المساواة بين الجنسين وسهولة التعليم، وعلاقته بتخفيف حدة الفقر. وتشارك أيضا في قضايا التربية الفردية والتعليم الديني في أن تقسيم التعليم على أساس نوع الجنس وكذلك التعاليم الدينية على التعليم كانت مهيمنة تقليديا ولا تزال ذات أهمية كبيرة في المناقشات المعاصرة لتعليم الإناث كمعايير عالمية.
وقالت: "إن مشاركة المرأة وقيادتها على قدم المساواة مسألة عدالة وإحقاق لحقوق الإنسان ومسألة فعالية. لا يمكن حل أي مشكلة عالمية بدون مساهمة نصف سكان العالم."
وترى أن هناك ضرورة الأخذ بعين الاعتبار "أن الخيار الذي يبدو ظاهريا كأنه خيار حر، كاختيار الديانة مثلا أو المذهب الديني أو طريقة اللبس، هو في الحقيقة نتيجة قولبة وضغوط مباشرة أو غير مباشرة وقد تصل إلى مستوى غسيل المخ."
على مدار العام الماضي، حصلت المرأة في عدد من البلدان العربية على مكاسب عديدة، بعضها غير مسبوق، وذلك رغم التحديات المختلفة التي تواجهها في المجتمعات العربية.
لجنة وضع المرأة هي هيئة حكومية دولية رئيسية مخصصة حصرا لتعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة. وتقوم لجنة وضع المرأة بدور أساسي في تعزيز حقوق المرأة، وتوثيق واقع حياة النساء في موقع إلكتروني جميع أنحاء العالم، وتشكيل المعايير العالمية في مجال المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
للمرأة العاملة وربة المرأة المنزل.. نصائح لتنظيم الوقت بين العمل والعبادة في رمضان
«هذه المرأة تُعامل مثل الماشية... حيث يتعرضن إلى العنف الجسدي والجنسي، بما في ذلك الاغتصاب المنهجي والعبودية الجنسية.
ويمثّل الالتهاب الرئوي والإسهال والملاريا أهمّ أسباب الوفاة خلال الأعوام الخمسة الأولى من العمر، علماً بأنّ سوء التغذية يسهم بقدر وافر في الإصابة بتلك الأمراض.
فادي يازجي في مرسمه في قلب دمشق القديمة، تصوير الفنان نصوح زغلولة
وتشير الأدلة الأثرية إلى أنها قد حكمت بوحدها كأول المرأة ملكة أو امرأة حاكمة هنا في التاريخ المعروف.
كما وصفت قناة اللؤلؤة التلفزيونية المعارضة في البحرين انتخاب فوزية زينل لتشغل منصب رئيسة البرلمان في البلاد بأنه جاء "بدعم من الديوان الملكي".
شهدت الشهور الماضية أيضاً مكاسب غير مسبوقة للنساء الخليجيات.
وتزامناً مع اليوم العالمي للمرأة، في الثامن من مارس/آذار من كل عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار "توازن أفضل، عالم أفضل"، احتفلت جمعيات وجماعات المرأة حقوقية وكذلك مراقبون بهذه المكاسب.
ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن العمل المنزلي ورعاية الأطفال مما يؤدي إلى ما يسمى «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.