GETTING MY المرأة TO WORK

Getting My المرأة To Work

Getting My المرأة To Work

Blog Article

سلط اجتماع رئيسات الدول والحكومات على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، يوم الثلاثاء، الضوء على أهمية مشاركة المرأة الكاملة والفعالة في الحياة العامة وصنعها للقرار، في معالجة الأولويات العالمية.

.... لذلك أناشد الحكومات في كل دولة في العالم أن تقف وتعلن صراحة أن الخدمات التي تحتاجها النساء اللاتي يتعرضن للعنف هي خدمات أساسية.

اليوم العالمي للمرأة: لماذا تتباين مواقف النساء العربيات من وضعهن في المجتمع؟

تبقى قضية التموضع في الخريطةالثقافية العالمية من أهم المآزق والإشكاليات التي تواجهها المرأة العربية الساعية إلى وضع اجتماعي وإنساني منصف، فتجد نفسها في مواجهات مع مفاهيم اجتماعية مكرسة وتأويلات متباينة للفكر الإسلامي، وحيرة في الموقف من المفاهيم الغربية لتحرر المرأة، ولا ينجح الجميع في تبني معادلة متوازنة لوضع المرأة.

فاقترحت أن تحتفل كل دولة بالمرأة في يوم واحد ثابت من كل عام للضغط من أجل تحقيق مطالبها وحقوقها.

في المقابل، ترى أن الرجل هو من يحتاج "للعمل على تغيير وعيه" حتى "يدرك أنه يحوز حقوقا لا حق أصيلا له بها"، وتعتبر أن على المرأة أن تستمر بالكفاح وتمارس حقوقها وتربى على أن تحترم وتطالب باحترام ذاتها.

سرطان عنق الرحم: يمثّل سرطان عنق الرحم ثاني أشيع السرطانات التي تصيب النساء، إذ ترتبط جميع حالات هذا السرطان تقريباً بالعدوى التناسلية الناجمة هنا عن فيروس الورم الحليمي البشري.

وهذا النوع من النساء مزيد من المعلومات لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

ووجه السيّد بوزكير كلمة لجميع سكان العالم، قال فيها: "أحثّكم على قبول هذا الواقع البسيط، المرأة القيادية لا تشكل تهديدا، حان الوقت لنعي أننا نزدهر عندما نتقبل التنوع، وعندما تتم معالجة احتياجات المرأة النازحة بشكل قسري نصبح أكثر أمنا، وعندما نشرك المرأة في عملية السلام يكون السلام أكثر استدامة، وعندما نكسر القوالب النمطية نحقق ما لم يكن في الحسبان".

كانت "ليليت"، الشخصية الأسطورية، أول أنثى اتخذت موقفا مزيد من المعلومات رافضا من عدم مساواتها برفيقها الذكري "آدم"، وقد ورد ذكرها في بعض الميثولوجيات القديمة .

ترى الشاعرة جمانة مصطفى، والتي تتبنى الفكر النسوي، أن الموضوع إشكالي، لكنها تؤكد أن المبدأ الأساسي هو حرية الاختيار. تقول: "مع أنني شخصيا لا أعتقد أن حق الاختيار متاح في المجتمعات العربية، سواء كان الاختيار متعلقا بلبس الحجاب أو خلعه، مصافحة الجنس الآخر انقر هنا أو الامتناع عن اقرأ أكثر ذلك، فالموضوع رهن بضغط التربية والثقافة السائدة، لكن من حق المتلقي لهذا الخيار أن يكون له موقف منه".

نشرت مجلة الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب، في نهاية فبراير/شباط الماضي، نتائج دراسة أشار باحثوها لاكتشافهم رابطا بين المبيدات الحشرية، ومرض باركنسون.

كانت إجابة من تحدثت إليهن ممن يساندن حقوق المرأة حذرة، وأحيانا مرتبكة، فهن من جهة يقفن إلى جانب حرية المرأة في الاختيار، ومن جهة أخرى يجدن صعوبة في التعامل مع كون "حرية الاختيار" تلك ليست "حرية" في الواقع، بل نتاج قولبة وضغط تربية الثقافة السائدة على مدى فترة زمنية طويلة.

يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

Report this page